يقال ان فكرة الإعتماد على مدرب محلي ليقود الفريق قد عادت للطرح مجدداً في اروقة نادي الصفاء ، الذي لم يتفق بعد مع اي مدرب لا محلي ولا أجنبي، مع انه فاوض اكثر من مدرب أجنبي ومحلي، وفي هذا الإطار علم ان الحرارة عادت للإتصالات مع مدرب محلي صاحب إنجازات كبيرة مع النادي الوحيد الذي عمل معه، ولم يعرف ما إذا كان المدرب قد بدل في موقفه السابق المتريث، بسبب أنتظار عقد خارجي، ام ان النادي غير في شروط وتفاصيل العقد لا سيما المادية منها، مع الإشارة إلى ان خيار المدرب الأجنبي لا زال موجوداً على الطاولة، ان فشلت المفاوضات مع المدرب او المدربين المحليين.