لم يأت التعميم الاتحادي الذي صدر امس على ذكر اي شيء حول مباريات مسابقة الكأس، ولم يتم إعتماد جدولة جديدة لمباريات تلك المسابقة التي كان من المفروض ان تنطلق ادوارها الأولى بين إنتهاء مرحلة الذهاب وبداية الدورة السداسية، لكن إقفال البلاد بسبب وباء كورونا وضع المباريات في مهب الريح ولم تحط بعد، حتى يقرر الاتحاد مصيرها المجهول ، فربما سيتم تأجيلها بعض الشيء او إلغائها من الأساس وعدم إقامتها للعام الثاني على التوالي