رأى خبير كروي ان لكل عمل هناك سلبيات وايجابيات، وصحيح ان غياب اللاعبين الاجانب انعكس بشكل سلبي على المستوى الفني العام للفرق والبطولة، الا ان هناك وجه ايجابي تمثل ببروز العديد من اللاعبين الشباب والناشئين او الجدد في الأندية، مثل علي الطنيش (السيسي) ومهدي الزين ومحمود سبليني ومحمد حيدر وحيدر عواضة ويوسف بركات ومحمد الحسيني وحسن سرور ومحمد شور وجواد طلايعي ومحمد ناصر وزين العابدين فران وعلي حمود وحسين عواضة وعلي رشيد وعلاء عزو ودانيال ابو فخر وحسن قعفراني وغيرهم العديد من اللاعبين الذين حظيوا بفرصة اللعب وحصلوا عليها لعدم وجود لاعبين اجانب، ولو كان مسموحاً مشاركة (اللاعبين الأجانب ) لما كنا شاهدنا معظم هؤلاء اللاعبين الا على مقاعد البدلاء، ولما حصلوا على فرصة كافية لاظهار مواهبهم وإثبات ذاتهم، ولبقيت مواهبهم دفينة ولم تظهر للعلن