رأى مراقب كروي ان بعض الأندية في الدرجتين الأولى والثانية يبالغون بعض الشيء في تكبير الحجر، من خلال الطرح الذي يروجون له وفي صدد تبنيه والرامي لإلغاء السقوط لدرجة أدنى ، وهي كانت تشتكي في البداية من عدم وجود اموال لدفع رواتب ومصاريف شهرين او ثلاثة اكثر من المتوقع، واليوم بات مطلبها عدم السقوط لدرجة أدنى ، لذا عليها ان تحدد بالضبط اين مشكلتها الحقيقية، هل هي في السقوط، ام في الحاجة للمال بعدما تكبدت مصاريف إضافية، وعلى ما يبدو فان مشكلتهم الأولى هي في السقوط لدرجة أدنى، لانهم يطالبون بإلغاء ذلك مع استعدادهم لمتابعة وإستكمال مباريات البطولة المتبقية كما هي.