يجمع كل الخبراء الفنيين والمدربين، ان التوقف الذي حصل للنشاط الكروي ولمدة شهر كامل تقريباً، اضر كثيراً بالأندية واللعبة واللاعبين من الناحية الفنية، و بعدما انطلقت بطولة الدوري وفي الظروف التي بات يعرفها الجميع ولا داعي لإعادة ذكرها، كان نصف الأندية تقريباً غير مكتمل الجهوزية بدنياً وفنياً، لكنها (الجاهزية ) ارتفعت مع مرور نصف مشوار البطولة وقبل إنطلاق الدورة السداسية (فوق وتحت) ما اوصل الأندية لجاهزية بدنية وفنية مقبولة، ثم تم التوقف من جديد لنعود للنقطة ذاتها سابقا قبل إنطلاق بطولة الدوري مع شمول الامر كل الفرق ، لذا فان الضرر وقع على الجميع وما باليد من حيلة او حل، وبالطبع فان اللعبة والمستوى الفني هما من سيدفع الثمن لكل ما حصل وسيحصل لاحقا