لوحظ عودة الحركة والنشاط من قبل وكلاء اللاعبين الأجانب مع الأندية المحلية، وذلك تزامناً مع إستئناف النشاط الكروي الرسمي ، إذ أطلق الوكلاء العنان لمحركاتهم خاصة نحو الأندية التي ليس لديه عقود مع لاعبين أجانب حالياً ، إذ ان هواتف المدربين والمسؤولين في النوادي باتت كثيرة الرنين في هذه الأيام، والمتصل في أغلب الأحيان وكيل لاعبين، يعرض عليهم ما بحوزته من لاعبين في محاولة منه لإقناعهم بما لديه ، وسط ميل اكثرية الفرق للتريث قليلاً وإنتظار ما ستفضي إليه نتائج مباريات مرحلة الذهاب، عندها يبنى على الشيء مقتضاه لناحية تدعيم كل فريق من عدمه.