كانت إدارة ناد من الدرجة الأولى تنوي إيقاف احد اللاعبين الدوليين السابقين من الفريق، والسبب انه غير مهتم مطلقاً بالتمارين ويؤديها غصباً عنه ولا يبذل اي مجهود فيها، ودون اي اكتراث او اهتمام لاي امر فني ، وما يهمه هو الموضوع المادي فقط والراتب اخر الشهر، اي ان ما يربطه بالنادي هو العلاقة المادية فقط، لذا كانت الإدارة وبعد التنسبق مع الجهاز الفني تنوي إبلاغ اللاعب بالتوقف عن التمارين والإستغناء عن خدماته، لكن حصل ما لم يكن في الحسبان اذ تعرض اللاعب الاساسي الذي يلعب في مركزه لإصابة بليغة قد تفرض غيابه لشهرين على الاقل، ولم يعد يوجد الا لاعب واحد سيكون اساسي لهذا المركز وفي حال اصيب لا سمح الله ، لن يبقى في الميدان الا حديدان، لذا تراجعت إدارة النادي عن القرار واسقط من يدها اقله حتى إنتهاء الدوري المنتظم، عندها يفتح باب التواقيع ويصبح بالإمكان ضم ثلاثة لاعبين جدد لكل فريق قبل الدورة السداسية، فعلاً الدنيا أرزاق، ورزقكم في السماء وما توعدون