سعره رخيص

 

صدق أو لا تصدق ان إدارة احد أندية الدرجة الأولى قد ضمت لاعباً اجنبياً لفريقها ، وقامت بتوقيع عقد معه دون الرجوع لمدرب الفريق او الإستئناس برأيه ، فقط لأن اللاعب رخيص ولا يكلف الكثير من المال، رغم تواضع المستوى الفني للاعب ، والذي لم يعجب المدرب وطلب تغييره وانه لا يريده في الفريق ، ولا يمكن ان يقبل به لاعباً اجنبياً في فريقه ، او ان يحسب عليه لاعباً اجنبياً من ضمن اللاعبين الأربعة الذين يفترض ان يضمهم الفريق ، وانه ليس في حسابات المدرب على الإطلاق ولن يكون كذلك طوال الموسم ولن يجلسه حتى على مقاعد البدلاء ، هذا وعلم ان الإدارة قد طلبت من المدرب الإبقاء عليه حتى يتم تأمين لاعب بديل عنه، لكن المدرب لا زال يرفض الفكرة خوفاً من ان تحشره الإدارة وتحسبه عليه لاعباً اجنبياً، بحجة ضيق الوقت وعدم القدرة على التعاقد مع لاعب غيره خلال فترة الأيام القليلة الفاصلة عن إقفال باب التواقيع والتي لا تتعدى ال15 يوم تقريباً.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

أبوظبي تستضيف الجولة العالمية لكرة السلة

Share this on WhatsApp  تستضيف أبوظبي الجولة العالمية لكرة السلة الثلاثية – أبوظبي 2024، التي ...