ارتفع عدد المدربين غير اللبنانيين في أندية الدرجة الأولى إلى اثنين فقط ، وذلك مع إنضمام المدرب المصري محمود فتح الله إلى نادي النجمة ، ليصبح المدرب العربي الثالث إلى جانب السوري رضوان رداوي مدرب فريق تجمع شباب بعلبك، في حين ان بقية الفرق العشرة فضلت الإعتماد على المدرب المحلي ، في الوقت الذي غاب فيه كليا وجود أي مدرب اوروبي او من امريكا الجنوبية، وذلك ربما للمرة الأولى في الدوري اللبناني في السنوات الأخيرة.