قالت مصادر مطلعة وقريبة جداً من مركز القرار في نادي الراسينغ ان مدرب الفريق للموسم الجديد لن يكون الا لبنانيا، وانه لم يتم الإتفاق على اسم محدد بعد وهناك عدة اسماء تجري جوجلتها، ولن يطرح اي واحد منها على وسائل الإعلام حتى لا يقال اننا نريد ان نحرقه، وتابع ان الكفة تميل لمصلحة احد المدربين الخبيرين والذي يملك باعاً طويلاً في التعامل مع الاندية المحلية، وقد ساهم في صعود اكثر من ناد للدرجة الأولى، لكن لم يحسم شيء بعد بشكل نهائي، ولا زالت كل الاحتمالات واردة، وستنجلي الصورة بالكامل خلال مدة اقصاها أسبوع من تاريخه.