رأى خبير كروي ان كل الفروقات الفنية الواسعة التي نشاهدها خلال بطولة الدوري بين فرق المقدمة وصدارة الترتيب ، والفرق التي تتنافس على الهروب من الهبوط، يعود سببه للعطلة الصيفية مع نهاية كل موسم، إذ ان الراحة هي للاعبين فقط ، اما الإدارات فلا يجب أن تستكين او تخلد للراحة ، بل عليها ان تخطط لتطوير وتحسين فرقها وتسعى لتعزيز صفوفها بمحاولة ضم لاعبين جدد من مستوى فني رفيع ، محليين وأجانب بعد التنسيق مع الجهاز الفني في الموضوع ومن إختياره ، وتابع مثلاً في الوقت الحالي لا نرى او نسمع حراكاً إلا لأقل من نصف الأندية تقريباً ، في حين ان النصف الباقي غائب عن السمع وأكثرهم يعاني مادياً ، ولم يقفل بعد ملف رواتب اللاعبين عن الموسم الذي إنتهى عند البعض منذ مطلع الشهر الحالي ، فكيف سيحضرون للموسم الكروي الجديد ومتى سيبدأون في ذلك ، وختم بالمثل الشعبي من سبق شم الحبق.
El Maestro Sport Sports News