يبدو ان قرار الإقفال لن يستمر لما بعد الثامن من الشهر الجاري ، وسيتم رفعه بشكل تدريجي بدءا من يوم الأثنين المقبل، وبالتالي فان الاتحاد والأندية الكروية تأمل بان يكون قطاع الرياضة من ضمن القطاعات التي سينالها قرار رفع الإقفال ، لتعود الحياة وتدب في الملاعب التي اصبحت شبه مهجورة، واشتاقت لروادها من اللاعبين والمدربين فضلاً عن الجمهور ، فهل ستكون العودة للتمارين مسموحة يوم الاثنين المقبل ، كون عدم حصولها قد يقف عائقاً امام عودة النشاط الكروي الرسمي بالكامل ، ويشكل تهديداً فعلياً للجميع لعدم القدرة على إستكمال الموسم الكروي بروزنامته الكاملة والمحددة سابقاً