يسود شعور بالخشية والخوف عند بعض الأندية التي تنوي تعزيز صفوفها بلاعبين لبنانيين ينشطون في الخارج، بسبب قرار الإقفال العام المتخذ والذي حد من التحركات وحركة الطيران ومنع الاندية من خوض تمارينها، الامر الذي سيؤثر على التعاقدات التي تنوي الأندية إجراءها ، خصوصاً وانها لا تستطيع ممارسة التمارين او تخوض المباريات، فكيف ستجري التعاقدات وماذا ستفعل باللاعبين ان تعاقدت معهم، واين وكيف تعدهم وتمرنهم ليحافظوا على حضورهم البدني، او تحسن وترفع من منسوب اللياقة لديهم، ثم هناك بعض اللاعبين الذين بدأ اهلهم وذويهم يرتابون من قرارات الإقفال ويمنعون او ينصحون اولادهم بعدم السفر إلى لبنان لوجود مخاطر صحية وبيئية، وبالتالي فان قرار الإقفال سينعكس سلباً على الأندية وقد يمنعها او يحد من طموحها في إلتعاقدات التي تنوي القيام بها