انتهى عقد اللاعب محمد حيدر مع فريقه شباب الساحل مع ختام الموسم المنصرم ، ومنذ ذلك التاريخ بات لاعباً حراً، لكنه حتى اليوم لم يوقع على كشوفات اي فريق بعد، رغم خوضه العديد من المفاوضات مع اكثر من فريق طليعي، دون أن يتم التوصل لأي إتفاق فيما بينهم لوجود تباينات عديدة حول امور شتى، وقد علم ان حبل الود لم ينقطع بين المسؤولين في نادي شباب الساحل واللاعب محمد حيدر، فهل سيعود ادراجه للفريق الذي منحه الفرصة للعب في الدرجة الأولى ، وقدمه في عالم الأضواء حيث برز في صفوفه وحمل شارة القيادة فيه، ام انه سينجز خلال الأيام القادمة إتفاقاً ينتقل بموجبه لنادٍ جديد.