مميزة جداً لا بل هستيرية كانت فرحة نجم فريق النجمة المخضرم علي حمام، بهدف التعادل الذي سجله برأسه في مرمى فريق الانصار ، حيث طار فرحاً ومعه كل النجماويين في الملعب وخلف الشاشات، خصوصاً وان الهدف كان في مرمى الغريم التقليدي وفي مباراة نهائي الكأس، وبالتالي فان له معنى خاص ومميز لدى اي لاعب ويكاد يكون الأغلى في مسيرته الكروية، لكن ولسوء حظ القائد حمام فان فرحته لم تكتمل، اذ ان فريقه عاد وخسر المباراة بركلات الترجيح لتذهب الفرحة المميزة واحتفال حمام النجمة بالهدف سدى.