يقال بان مدرب نادي من الدرجة الأولى تسلم مهامه منذ فترة، وبدأ العمل على محاولة تعزيز فريقه، وفي هذا الإطار اتصل باحد اصدقائه من المدربين والذي يعمل مع احد اندية المقدمة. وطلب منه ان يعيره بعض اللاعبين من الشباب في ناديه، وقد رد عليه الصديق بان القرار بالموضوع يعود لإدارة ناديه وليس له، وإذا اراد ينقل لهم طلبه ورغبته في الحصول على لاعبين من ناديه للإعارة حتى نهاية الموسم الحالي، وقد جاء رد الإدارة سلبي على طلبه، ويقال بان هناك من قال له فليقم بالإستعارة من الأندية الحليفة لفريقه وناديه والتي وقف الى جانبها في احدى القضايا الساخنة على الساحة الكروية منذ فترة وجيزة.