إضاءة شمعة في الظلام أفضل من لعنه

اشتكى معظم اللاعبين الذين يتابعون تمارينهم في منازلهم بشكل فردي، من فقدانهم لمتعة الأجواء الجميلة عندما يكون الفريق مجتمعاً بكامل لاعبيه الذين يخوضون التمارين معاً، و ذلك الامر يشكل لهم حافزاً جيداً ويمنحهم جرعة من الحماس والذي افتقدوه كثيراً، كما افتقدوا كافة أجواء الحصص التدريبية ، لا سيما القسمة في كل حصة والتزريك المتبادل فيما بينهم، إضافة إلى اشتياقهم   الى ملامسة الكرة، ذلك ان تمارينهم تقتصر على العامل البدني فقط بعيداً عن العامل الفني، وان التمرين الافرادي لكل لاعب لا يمكن ان يقاس بأي شكل من الأشكال بالتمارين الجماعية، لكنه يبقى أفضل من الجلوس في المنازل دون تدريب او تمرين ، وكما يقول المثل الشعبي إضاءة شمعة في الظلام أفضل من لعنه

x

‎قد يُعجبك أيضاً

العنابي القطري الى نصف النهائي لمواجهة إيران

Share this on WhatsAppاستضاف ملعب البيت مباراة الأعصاب في الدور ربع نهائي بين حامل اللقب ...