اقفل باب التواقيع امام كل لاعب يحتاج توقيعه لشهادة او كتاب إنتقال دولي (TMS) لا فرق في ذلك ان كان محلياً او اجنبياً، بينما كل لاعب اوراقه في لبنان ولا يحتاج لشهادة إنتقال دولية فباب التوقيع على كشوفات اي نادٍ يبقى مفتوحاً امامه، إلى ما قبل 72 ساعة على موعد إنطلاق مرحلة الإياب بالصيغة التي لم تحدد بعد، خصوصاً وان الإتحاد ينوي تغيير شكل النظام الفني الخاص ببطولة الدوري، وهو ما لم يحصل سابقاً ، كونه ينطوي على مخالفة قانونية واضحة وكبيرة، لكن الاتحاد الذي لم يعد يأبه للقوانين او ينفذها، فانه يبحث عما يحفظ رأسه ويجنبه تجرع الكأس المر، ولم يجد سوى اللجوء للجمعية العمومية علها تصلح ما افسده الإتحاد على نفسه (وهذا ليس موضع بحثنا الآن) والمهم ان باب التواقيع لا زال مفتوحاً لمن لا يحتاج لشهادة إنتقال دولية TMS.