وجهت إدارة نادٍ من الدرجة الأولى بلسان رأس الهرم فيها، ما يشبه الإنذار الأخير لاحد اللاعبين الموهوبين جداً في الفريق ، والذي كان من المفترض ان يتم التعويل عليه لإحداث نقلة نوعية في الفريق، وتم إستقدامه والتعاقد معه بمبلغ مالي كبير، لكنه انشغل بإثارة المشاكل والقلاقل في أجواء الفريق وارتكب العديد من الأخطاء ، الامر الذي جعل مدرب الفريق يستغني عن خدماته ويركنه على مقاعد الاحتياط ، واكثر من ذلك لم يشركه مطلقاً في أول مباريات الدوري، وقد فاز الفريق بدونه وبمن حضر من اللاعبين، ولان المدرب وإدارة النادي لا يريدون ظلمه، تم إبلاغه بان هذه الفرصة هي الأخيرة له، وان عليه الإلتزام بكل ما يطلبه منه المدرب كما سائر اللاعبين وإن لم يفعل، فسيجد نفسه خارج الفريق بشكل نهائي والقرار النهائي في الموضوع يعود له، فإذا إلتزم كما يجب سيبقى في الفريق، وإذا لم يفعل سيجد نفسه قد اصبح في المنزل