كان من المفترض ان تنهي عدة أندية صفقات إنتقال بعض اللاعبين إلى صفوفها ، وذلك بعدما تم الإتفاق بينها وبين اللاعبين لا سيما مع من ليس لديه اي ارتباط بأي ناد، لكن الإنفجار الذي هز بيروت ولبنان اوقف كل تلك الإتفاقيات وفرملها او جمدها بشكل مؤقت،وباتت الأندية متريثة لترى مآل الامور واتجاهها وما اذا كان سيكون هناك موسم كروي في موعده المحدد او سيؤخر بعض الوقت، او ربما لا تسمح الظروف بان تقام مباريات كرة القدم في الوقت الراهن، وبالمحصلة فان اللاعب هو الخاسر الأكبر والمتضرر الأول وسيدفع الثمن كما دفعه الموسم المنصرم