قام احد اللاعبين الدوليين والذي يلعب لنادٍ طليعي ، بإبلاغ إدارة ناديه بانه قد تلقى عرضاً من رئيس نادٍ منافس وهو اكبر وافضل بكثير مما يحصل عليه سنوياً في ناديه الحالي، حيث تجاوزت قيمة العقد المقدم للاعب المليارين ليرة لبنانية سنوياً، لكن المفاجأة بان إدارة النادي ابلغت لاعبها بانها منفتحة مبدئياً على دراسة العرض المقدم من رئيس النادي المنافس، لكن عليه إذا كان جدياً في طرحه ان يتقدم بطلب اللاعب بشكل رسمي من ناديه وان يتحدث إلى المسؤولين في النادي وفقاً للاعراف والأصول ، لا ان يتصل باللاعب مباشرة دون المرور بناديه، وذلك عملاً بقول الله تعالى في كتابه المجيد ، ادخلوا البيوت من أبوابها.