يبدو ان نية التغيير للمدرب باتت موجودة عند اكثر من نادٍ في الدرجة الأولى، وهناك ناديين على الأقل سيقدمان على ذلك الخيار عقب إختتام مباريات مرحلة الذهاب ، وقبل إنطلاق مشوار الإياب مع الدورة السداسية من فوق للأوائل ، ومن تحت للأواخر ، وقد علم في هذا الصدد ان هناك في الناديين من بدأ مروحة إتصالات من اجل التحضير لتغيير المدرب في فريقه وناديه ، وانه لم يحدد بعد خياراته البديلة بشكل نهائي، حيث شرع في مد جسور الإتصالات مع اكثر من مدرب محلي وعربي وابقاها مفتوحة ريثما يتخذ قرارها النهائي على هذا الصعيد ، ما يعني ان هناك اكثر من مدرب سيفقد وظيفته في حال حصل ذلك التغيير المنتظر في النوادي المعنية.