يدور حديث خافت وبعيد عن الأضواء في وجود نية لتغيير المدرب لدى اكثر من فريق في الدرجة الأولى، وان التريث الذي تبديه تلك الأندية حالياً مرده الإنتظار حتى نهاية مرحلة الذهاب، وذلك لضيق الوقت المتبقي حالياً، ولوجود راحة تمتد لثلاثة أسابيع قبل إنطلاق الدورة السداسية ان من فوق او من تحت ، وستحاول تلك الفرق إحداث صدمة إيجابية في فرقها اما لتجنب الكأس المر وعدم السقوط لدوري المظاليم ، او لتحسين النتائج اكثر في المنافسة على اللقب ، والاكيد ان التغيير سيحصل في الجهاز الفني لفريق واكثر ، وسيفقد مدرب او اكثر منصبه ليلحق بمن سبقه من المدربين الثلاثة الذين اقيلوا او استقالوا في أندية شباب البرج والصفاء والانصار.