الأندية تبيع بطاقات مبارياتها لجماهيرها

مع إبقاء الإتحاد على قراره بالسماح لكل نادٍ بإدخال 300 مشجع فقط من جماهيره لمشاهدة المباراة من مدرجات الملعب، فانه سيكون على كل نادٍ لا سيما من الأندية الجماهيرية ان يقوم هو ببيع تلك البطاقات لجماهيره، وبالطريقة التي يراها مناسبة، وسيبقى العمل جارياً بهذه الطريقة، حتى يرفع الإتحاد العدد ويسمح بحضور اكبر واوسع للجماهير في المدرجات ، وصولاً للسماح بفتح مدرجات الملعب بكامل سعتها امام الجماهير، وحتى يحصل ذلك الامر ، فان الأندية مضطرة لتحمل المسؤولية والقيام بخطوة بيع البطاقات ال300 لجماهيرها، وبالطبع فان ذلك الامر يضعها في موضع الإحراج الشديد أحياناً كثيرة امام جمهورها ومحبيها ، وهي تبحث عن الطريقة المثالية التي تساوي فيها بين جماهيرها حتى لا يظلم او يحرد ويزعل احد، لكن هيهات.