مع الإستمرار في قرار إقفال الملاعب الرياضية وتمديده شهر ونيف ، بات من الظلم ان يقف اي ناد في طريق توجه اي لاعب نحو خيار الإحتراف في الخارج ومهما كانت القيمة المادية للعقد وشروطه، ويبقى أفضل بكثير من الوضع الحالي للاعب فنياً وبدنياً ومادياً ، وبما انه لم يعد معلوماً متى سيعود الدوري فعلى كل الاندية اعادة النظر برفضها السابق لما قدم من عقود للاعبيها ، وعليها تسهيل امرهم في الخروج نحو الإحتراف الذي يضمن لها حقوقها ولا يجعلها تخسر خدمات اللاعب في المستقبل ، و على ما يبدو فان الموسم الكروي الحالي اصبح في مهب الريح بعد القرارات الأخيرة التي صدرت حول مكافحة وباء كورونا واستمرار إقفال الملاعب الرياضية