يمكن القول ان فريق الإخاء الاهلي عاليه هو المستفيد الأول والأكبر من النتائج التي افرزتها مباريات المرحلة الأخيرة من سداسية الأواخر ، إذ انه استعاد المبادرة واصبح مصيره بيده، وذلك بعد فوزه على فريق طرابلس (2-0) في حين ان فريق النجمة اسدى له خدمة جليلة وكبيرة بفوزه على فريق الحكمة (2-0) ليصبح بذلك مصير فريق الجبل معلق باقدام لاعبيه الذين عليهم الفوز في المباراة الأخيرة على فريق سبورتينغ ليبقى فريقهم في عالم الأضواء ، اما لو فاز فريق الحكمة على فريق النجمة فان مصير فريق الإخاء كان بيد فريق الحكمة، والنتيجة التي سيحققها مع فريق الصفاء في المباراة الأخيرة.