يقال ان احد المدربين في فرق سداسية الأوائل، قد ابلغ إدارة ناديه عقب إنتهاء إحدى المباريات الهامة والمصيرية ، بأنه إذا كان الحل وإحداث صدمة إيجابية في الفريق، فإنه مستعد لتقديمها على الفور ودون تردد، لكن الرد جاءه برفض الموضوع من أساسه، وانه ليس المشكلة، بل هي في مكان آخر، ولو انهم كانوا يشعرون انه المشكلة، لكانوا طلبوا منه الإستقالة، لكنهم يرونها في مكان آخر، وسيعملون على معالجتها ، في محاولة منهم لإصلاح الامور وإعادتها لنصابها قبل فوات الأوان.