بدأت بعض الأندية اللبنانية في الدرجتين الأولى والثانية، البحث عن لاعبين فلسطينيين في فرق واندية المخيمات الفلسطينية المنتشرة في مختلف المدن والمناطق اللبنانية، وقد اوكل بعضها لا سيما منها من لا يوجد على كشوفاته لاعب او اثنين من الفلسطينين المسجلين في إدارة شؤون اللاجئين في وزارة الداخلية ، المهمة للكشافين في المخيمات او لاحد اللاعبين الفلسطينين من الذين لعبوا في صفوف ناديهم من قبل ، وقد جاء هذا الإهتمام المتنامي باللاعب الفلسطيني بعد القانون الذي صدر عن الاتحاد المحلي بمنع اللاعبين الأجانب لهذا الموسم ، مع السماح بلاعبين فلسطينيين واحد داخل الملعب والثاني على مقاعد البدلاء ويستبدل باللاعب الموجود داخل ارض الملعب