يقال ان احد المسؤولين الكبار في ناد من الدرجة الأولى غير راض عن نتائج فريقه في أول مرحلتين من البطولة، وانه باشر مروحة اتصالاته ببعض المدربين المحليين من اجل تولي احدهم مهمة الإشراف على الفريق، اذا اتخذ قرار الإستغناء عن المدرب والمرتبط إلى حد كبير بالنتيجة التي سيحققها الفريق هذا الأسبوع، وبالتالي فان ذلك الامر ان حصل يدحض كل ما كان يقوله هذا المسؤول ومن معه في النادي قبل إنطلاق الموسم، من انه لا يهمهم اي نتيجة يسجلها فريقهم هذه السنة، فهم يبنون للمستقبل ويفكرون استراتيجياً ولا يعيرون اي إهتمام للنتائج الآنية