شهد إنطلاق الدورتين السداسيتين للأوائل والأواخر عودة الروح والنبض للمدرجات والملاعب، التي عاد لها الصخب والضجيج والحيوية، مع السماح بعودة دخول الجمهور لمواكبة ومتابعة المباريات من المدرجات ودون تحديد الأعداد، فالموضوع مفتوح وليس هناك أرقام محددة لاي فريق وجمهوره، وقد أعطت تلك العودة رونقاً جميلاً لشكل المدرجات، وباتت الصورة المنقولة على الهواء افضل واجمل، كما ان الأصوات والضوضاء الناجمة عن الحضور الجماهيري في المدرجات، باتت تمنح اللاعبين حماساً وتشجيعاً وإندفاعاً اكبر ، لتقديم افضل ما لديهم، إرضاءً للجمهور الذي عاد وزين الملاعب بحضوره فيها مجدداً.