شهد اليوم الأول للإقفال العام في البلاد إلتزام شبه تام من قبل الأندية الرياضية والكروية تحديداً ، والتي منحت بغالبيتها لاعبيها إجازة امس واليوم، ما جعل الهدوء والسكون والصمت يخيم على الملاعب، بدلاً من الصخب والضجيج المفعم بالحياة ونبضها، هذا وينتظر ان تكون الصورة نفسها اليوم في الملاعب الكروية، لكنها قد لا تبقى كذلك غداً مع الرغبة الموجودة عند غالبية الأندية بالعودة الى التمارين خلف ابواب موصدة ، مع تطبيق كل توصيات وإجراءات بروتوكول وباء كورونا الذي سبق للاتحاد الكروي المحلي ان وزعه على كافة الأندية التابعة له