لم يكتب للصفقة التي كان يحضر لها وتقضي بعودة احد اللاعبين الدوليين السابقين الى ناديه الام الدي تركه منذ عدة مواسم ،كون اللاعب لا زال يعتقد بانه قادر على العطاء، ولا زال راغباً بالاستمرار في الملاعب غير آبه بتقدمه في السن، فيما كان التفكير بعودته لناديه السابق كعضو في احد الجهازين الإداري او الفني، وبما ان الرؤى كانت مختلفة وغير متطابقة، فقد تم صرف النظر عن الموضوع واصبح طي النسيان وفي خبر كان لتفشل الصفقة برمتها