بقلم : الاعلامي علي فواز
مرت ثلاثة ايام على اصابة اللاعب الخلوق محمد عطوي لاعب الانصار والأخاء الاهلي السابق والحكمة حاليا اي بالمختصر هو لاعب موقع على كشوفات الاتحاد وكما هو واضح ان قضية اللاعب لم تتفاعل بالشكل المطلوب الا عبر زملاءه ومحبيه على مواقع التواصل ولكن لم تتخذ اي جهة الى الآن صفة الادعاء على مطلقي النار علما ان وجوههم واضحة للعيان وظهروا بالنقل المباشر على قناة الجديد وبنفس توقيت اصابة اللاعب عطوي ولكن لم تتحرك النيابة العامة الى الآن ولم يتخذ احد صفة الإدعاء وبناء على ما تقدم اتمنى وبكل محبة على رئيس الاتحاد اللبناني لكرة القدم التحرك قانونيا وإتخاذ صفة الإدعاء او اي من ادارات النوادي التي لعب لها محمد عطوي وان لا تترك قضيته دون اي تحرك ولو اعلاميا اقل الايمان فيستحق محمد منا هذه اللفتة وتأتي متأخرة افضل من لا تأتي واتمنى اعتبار هذه المقالة بمثابة الإخبار لحضرة النائب العام للتحرك والا يترك دم محمد القابع بين الحياة والموت دون حساب للمعتدين ومطلقي النار وأخيرا اضع هذه الصرخة برسم معالي وزيرة الشباب والرياضة في حكومة تصريف الاعمال السيدة فارتينيه اوهانيان لأن هذا الامر من صلب عمل وزارة الشباب والرياضة فمحمد عطوي شاب ورياضي .