لوحظ ان الغالبية من اللاعبين المتقدمين بشكاوى ضد انديتهم على خلفية العقود الموقعة معهم وعدم الالتزام والوفاء بها ، لم يميلوا نحو التسويات او الحلول الوسط بالرغم من المحاولات التي بذلت على هذا الصعيد، والتي لم تسفر في غالبيتها الساحقة عن اي نتيجة إيجابية، بعد تمسك اللاعبين بالعقود وما ورد فيها حرفياً وانهم لن يتنازلوا عن حقوقهم مهما حصل، ولعل ما جعل اللاعبين يتصلبون في مواقفهم هو إستشارة البعض منهم لمحامين ورجال قانون ، حيث ابلغوهم بان وضعهم قوي وسليم وانهم اصحاب حق في معظم القضايا المرفوعة