يقال ان رئيس ناد من الدرجة الأولى قد ابرم عقوداً جديدة مع لاعبيه وبالعملة المحلية حصرا من اجل الموسم الجديد والذي اصبح على الأبواب ، حيث نقل بعض اللاعبين عنه انه سيعيد النظر في تلك العقود وتصحيحها عبر ادخال زيادات قليلة وبنسبة مئوية معينة ومعقولة ، للتعويض على لاعبي الفريق، بعدما واصل سعر صرف الدولار تحليقه وتجاوز سعره الثمانية آلاف ليرة لبنانية في السوق السوداء، وبالتالي اصبحت المبالغ المنصوص عنها في العقود قليلة جداً ولا تكفي للعيش الكريم، لذا قرر الرئيس الندخل والتعويض على لاعبيه