اعتبر خبير كروي عتيق ومخضرم ان تقارب المستوى الفني بين الفرق يصعب كثيراً من التكهنات والتوقعات في عالم كرة القدم، ولا تعود اي مباراة مضمونة او محسومة ويصبح كل شيء عندها وارداً، و ليس من السهل ان يتكهن او يتوقع احد باسم الفريق الذي سيحرز اللقب ، اقله قبل إنتهاء مرحلة الذهاب وقبل الدورة السداسية لتحديد البطل واسم الفريقين اللذين سيغادران نحو دوري المظاليم ، وتابع لكن ما هو اكيد ان كل الفرق ستذوق طعم الهزيمة وستتجرع كأسها ولن يكون هناك بطل بلا هزيمة ، وهذا امر اوحت به نتائج المرحلتين الأولى والثانية ، واكدته المستويات الفنية للفرق كافة ، وستثبت الأيام صحة كلامي من عدمه