يبدو ان الارتفاع الجنوني الذي اصاب سعر صرف الدولار في لبنان وبلغ اسعاراً غير مسبوقة من قبل وتجاوز سعره الثلاثة آلاف ليرة لبنانية في السوق الموازية، فان تأثيرات ذلك الامر ستضغط بقوة على كاهل كل الأندية الرياضية والكروية اللبنانية، والتي لن تجد بداً من ابرام العقود مع كافة اللاعبين بالعملة المحلية بمن فيهم الأجانب ، وذلك تجنباً للوقوع بمشاكل لا حصر لها، ولتكن كل الامور والمسائل واضحة وبينة امام الجميع ، هذا طبعاً ان كان هناك بطولات رسمية وان فتح الباب مجدداً امام اللاعبين الأجانب ليلعبوا في الدوري اللبناني لكرة القدم.