لم يكن اشد المتفائلين قبل بداية الموسم يتوقع ان يقدم فريق النجمة كل ذلك الاداء المتميز في معظم المباربات التي خاضها، وترك فيها بصمة جميلة دمغ بها الموسم المنصرم ، لكن الحظ خانه في الأمتار الأخيرة للسباق وتخلى عنه، ليخسر لقبين كانا في المتناول، وكان يستحق احدهما على الأقل، لكن تفاصيل صغيرة جعلته يخسرهما ويخرج بوفاض خاوية من الألقاب، مع إحترام كبير وإشادة بما قدمه الفريق النبيذي من الجميع هذا الموسم، وهذه كله يحسب في خانة المدرب موسى حجيج الذي بدا جهده وعمله واضحاً من خلال الاداء الذي قدمه فريقه ، والذي تحول محل إشادة من قبل النقاد جميعاً ، واحتسبوه في خانة المدرب حجيج الذي نجح في ايجاد توليفة جيدة نافس فيها بقوة، لكنه لم يوفق في الصعود لمنصات التتويج كبطل متوج ، بل بقي وصيف دائم مع إقرار وإعتراف بانه نجح في تقديم كرة ممتعة وجميلة، لأجل كل ما تقدم يستحق المدرب موسى حجيج لقب المدرب الأفضل في موسم (2020-2021).