مرة جديدة يصاب الجمهور اللبناني بخيبة امل جراء فشل المنتخب اللبناني في إجتياز الدور الأول من بطولة الأمم الآسيوية وخروجه من الدور الأول من البطولة، بعدما فشل في تحقيق الفوز على منتخب طاجيكستان الجيد بدنياً وفنياً ومنظم بشكل جيد، (ولن نتحدث في هذه العجالة عن اسباب الفشل) لكون خيبة الأمل كانت كبيرة وكانت الحسرة بادية على وجوه كل الجماهير اللبنانية داخل الملعب وخارجه، وقد اصيبوا بالإحباط وفقدوا الأمل ان يعتدل حال المنتخبات الكروية اللبنانية في ظل الإدارة الحالية للإتحاد واللعبة.