يبدو ان الأزمة الفنية التي عصفت بأحد أندية الدرجة الأولى، قد ساهمت في عودة رئيس النادي عن إعتكافه، حيث تدخل بشكل مباشر في حل الأزمة وحاول ثني المدرب السابق عن إستقالته ، لكنه لم ينجح امام إصرار المدرب ، عندها أعطى الضوء الأخضر للتعاقد مع مدرب جديد ، كما انه عاد ليتابع مباريات فريقه في الدورة السداسية ، من المنصة الرئيسية للملعب ما يعني انه انهى إعتكافه، وعاد ولو جزئياً ليتابع كافة تفاصيل الفريق ولو من بعيد، وبالتالي فإن من حسنات الأزمة التي حصلت ان الرئيس قد كسر الإعتكاف وعاد، حقاً رب ضارة نافعة.