أثنى كل من تابع المباراة بين فريقي شباب الساحل والراسينغ من النقاد والمراقبين الكرويين ، على الروح القتالية العالية التي لعب بها الفريق الأزرق في تلك المباراة ، وعلى وجه الخصوص في الشوط الثاني من اللقاء الذي شهد إنتفاضة وريمونتادا ساحلية قلب فيها النتيجة التي كان متأخراً بها بهدف ، لفوز كبير بثلاثة أهداف مقابل واحد، بعد أداء مذهل ورائع للفريق الأزرق الذي لعب بحماس منقطع النظير فقاتل لاعبوه على كل كرة وأظهر حماس كبير ورغبة عالية في تحقيق الفوز، فكان لهم ما أرادواٰ، ما حدا باحد الزملاء الإعلاميين بالقول انه لو لعب الفريق الأزرق كل مبارياته بهذه الروح والعزيمة والإصرار، لكان ينافس حالياً في سداسية الأوائل وليس في سداسية الأواخر، حيث يقبع في الوقت الحاضر.
El Maestro Sport Sports News