يحكى عن توتر كبير يشوب العلاقة بين رئيس نادٍ من الدرجة الأولى وامين السر في نفس النادي، وان هناك شبه قطيعة بينهما وزعل كبير، وان ذلك الامر لم يعد خافياً على احد ، واصبح يعرف به القاصي والداني، خصوصاً وان امين السر توجه نحو احد المسؤولين الذين لهم مونة على النادي وبث شكواه على الرئيس، وانه لم يعد يستطيع الإستمرار والتعايش معه على الإطلاق، لكن المسؤول الذي يمون هدأ من روع امين السر، وطلب منه منحه بعض الوقت ريثما يستطيع ان يجد صيغة حل ترضي الجميع، ولم يعرف ما هي الأسباب التي جعلت الخلاف يكبر لهذا الحد بين الرجلين، كما لم يتم إستمزاج رأي الرئيس بكل ما يجري ولماذا وصلت العلاقة مع امين السر لهذه الدرجة من السوء والتوتر