تحولت قضية تواجد الجمهور في المدرجات خلال دورة الكابتن الودية التنشيطية، إلى قصة ابريق الزيت، ولا يبدو ان هناك علاج لها رغم الجهود الكبيرة التي تبذلها اللجنة المنظمة بكافة اعضائها ، والذين لا يريدون او يرغبون في الاصطدام مع الناس والجمهور، الذي يدفعه حبه وعشقه لكرة القدم للتوجه نحو الملعب وكسر قرار منع الجمهور من الحضور في المدرجات بسبب تفشي فيروس كورونا بشكل كبير في مختلف اطياف ومناطق المجتمع اللبناني، ولوقفه ومنعه من الوصول إلى الملاعب الكروية كان قرار إقفال المدرجات بوجه روادها، لكنهم لم يرتدعوا او يرتدوا بالرغم من كافة الإجراءات المتخذة والتي لا تستطيع او تقدر اللجنة المنظمة على اكثر منها، لذا اصبح الامر فالج لا يعالج