رد اداري مخضرم ومعتزل عند سؤالنا اياه عن رأيه في الاقتراح الاتحادي لناحية تجديد عقود اللاعبين سنة تلقائياً ، فقال اولاً الموضوع لم يصبح قانوناً نافذاً وهو لم يخرج عن كونه مقترحاً ليس إلا، لكن في كل قانون هناك من يستفيد بشكل مباشر وغير مباشر، كما انه هناك متضررون بالطريقة نفسها من اي قانون، انما الاهم هو اننا اعتدنا في لبنان على القوانين التي تصدر غب الطلب في كل شيء، فمثلاً قانون اللاعب الفلسطيني المقيم في لبنان ورغم احقيته ، فانه تأخر ولم يبصر النور الا في منتصف تسعينيات القرن الماضي وبسبب لاعب اسمه حسين كيبا، وقد اطلق عليه يومها امين عام نادي الصفاء الشيخ غازي علامة قانون حسين كيبا ، واليوم اذا صدر قانون التجديد التلقائي للعقود فعليكم ان تفتشوا من هو كيبا الجديد (او الجدد) والذي فصل القانون على مقاسه او مقاسهم.