نقل احد الأصدقاء المقربين من احد المدربين المحليين ، انه لا ينوي العودة عن القرار الذي اتخذه بترك الفريق، وان ذلك القرار نهائي ولا رجعة فيه، وانه تحمل ضغوطاً هائلة ولم يعد قادراً على التحمل اكثر، وان وضعه الصحي تدهور جراء الضغوطات التي تعرض لها والتي كانت كبيرة جداً ولا تطاق، ونفى ان يكون هناك اي خلاف مع إدارة النادي الذي كان يدربه، بل على العكس العلاقة مميزة وممتازة معهم ، لكنه اتخذ قراراً نهائياً بالإبتعاد عن عالم التدريب في هذه الفترة ، وتالياً لن يعود للفريق الذي دربه ولا لغيره.