رأى اداري مخضرم في احد أندية الدرجة الأولى، انه ليس مهماً كثيراً الاسم الذي ستقام تحته المسابقات التنشيطية على ابواب الموسم الجديد، بل المهم هو وجود نية حقيقية لاطلاق البطولات والمسابقات للموسم المقبل، ولا يحصل كما حصل هذا الموسم حيث الغيت كل البطولات والمسابقات الرسمية وتم تعليقها، ولا يبدو ان هناك قدرة لتحريكها بسبب الأوضاع والظروف المختلفة التي استجدت، وبالمحصلة الموسم طار ولن يستطيع الاتحاد ان يقيم كأسي النخبة والتحدي، لانه لا يملك ترتيباً للاندية لتوزيعهم على المسابقتين ، لكنه يستطيع اقامة مسابقة كأس الاتحاد التي توقفت منذ زمن بعيد ويعيد لها الاعتبار الموسم المقبل