سيكون فريق شباب الساحل الوحيد من بين أندية الضاحية الثلاثة في الدرجة الأولى ، الباقي للمنافسة على لقب دورة كأس الشهيد محمد عطوي (الكابتن سابقاً) مع الفرق اليروتية الثلاثة العهد المنظم والنجمة والانصار ، وذلك في إشارة او ايحاء اولي بان صورة المنافسة على لقب بطولة الدوري ستكون مشابهة الى حد ما، كون الفرق الاربعة هي الأفضل على الساحة الكروية حالياً ، وحتى لو سجل فريق او اكثر مفاجأة من العيار الثقيل، فان هذا الرباعي سيتواجد على الأرجح في الدورة السداسية التي ستحدد هوية حامل اللقب، وهنا تبدو الفرصة متاحة والظروف مؤاتية لإمكانية دخول اكثر من فريق من الضاحية في الدورة السداسية من فوق والتنافس على اللقب، وذلك حق مشروع للجميع، لكن ثمة امور وتفاصيل يجب الإهتمام بها عند قطبي منطقة البرج لتحقيق ذلك الأمر.