تبين ان حجم المشاكل بين الأندية واللاعبين كبير جداً، اذ ان الشكاوى التي رفعت للاتحادين اللبناني والدوليلطكرة القدم بلغ عددها العشرين تقريباً، وهي ضد ستة أندية، وبالتالي هناك عمل كبير ينتظر الاتحاد للنظر في هذه الدعاوي والشكاوى ومحاولة التوصل لحلول ودية، ومن ثم اصدار الحكم النهائي في كل قضية على حدة، اذ ان لكل واحدة ظروف خاصة ومختلفة عن سواها ، وان كان هناك تشابه كبير فيما بينها على خلفية عدم الالتزام مادياً بالعقود الموقعة بين كل لاعب وناديه.