شكى مدرب احد اندية الدرجة الأولى من غياب كل الإداريين في ناديه عن السمع ، وذلك مباشرة مع إنتهاء المباراة الأخيرة للفريق ، وانهم بعدها قد غابوا عن السمع بشكل كلي وتام ولم يعد يسمع لهم لا حس ولا خبر، وعلى ما يبدو فانهم منحوا انفسهم إجازة مع ان غالبيتهم لم يفعل شيء طوال الموسم سوى التنظير غير المجدي ، وقد نسيوا ان الراحة هي للاعبين وليست للإدارات التي عليها ان تعمل بجهد وجد وكد خلال توقف الدوري لتدعيم صفوف فريقها بلاعبين جيدين لسد الثغرات والنقص الحاصل في الفريق، لكنهم ليسوا على السمع وقد ناداهم مراراً ، لكن لا تندهي ما في حدا