لا ينفك بعض المسؤولين في الأندية الكروية من التشكيك بإن مباريات الدورات السداسية سيتم ترحيلها لما بعد عودة المنتخب الوطني من معسكره الإماراتي، ورغم إنطلاق بطولات الفئات العمرية للذكور والإناث، إلا ان ذلك لم يشكل دليلاً كافياً لهم ان المباريات ستقام في مواعيدها ولن يتم التأجيل او الترحيل، إلا إذا حصل ما ليس في الحسبان وما هو في علم الغيب، و كل المصادر الاتحادية تقول هذا الكلام، الا انهم لا زالوا على موقفهم وبنفس النبرة والثقة يتحدثون ويشككون بانطلاق هذه المرحلة في مواعيدها الحالية، والسبب انهم يتوقعون تفاقماً كبيراً للامور والأحداث و التطورات التي ستحصل سوف تجعل كل شيء يؤجل ويرحل على الصعيد الكروي، فلننتظر ونرى